ركضٌ بامتداد سُلّم الشموس..
نظرتان من رؤى والنعاس يروي حكايانا...
للسؤالات ركضٌ بامتداد سُلّم الشموس
تغطي رُبى الفكر من أغاني الطيوب...
أحضانه الخضر حيارى تتلو السؤالا،!!
يا ذكريات التيه وقت اختلاجات الغروب :
في عنفوان البوح كان قطافي
لـِ حبات الثمر والحصيد...
أسرق صوتي خلسةً ، أناجي المدى
لأشدو على سمعك اللحن الطروب،،..
فامددْ يديك الى جادّة البوح
لـِ ترطيب الزهر بالندى..،!
أتيهُ في ألـ لا أحكي ،،..!
أمزّقَّ ثياب الوقت مصحوباً
بـِ حواجز افتراضية..
أعلنُ مدينتي مغلقة إلاكَ ..
فـَ تمطر على صوتي عصير الشهد
ومفتاح النبض والحياة ...
تبرقُ من حدقتي نظرة
فأقفزُ بـِ خطىً عارية الى الملأ..
وملء أصابعي أكتب حروفي
تنضجُ على مهل بـِ عمرٍ من إرتباكاتي
سمراء أتنفسُ صباحاً خجول القطاف
والزنبق يبرعم حلم الرؤى
على وترٍ يعزفُ احتراقاتي..